responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 205
سورة النحل
مكية كلها
1- أَتى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ يعني القيامة. أي هي قريب فلا تستعجلوا. وأتي بمعنى يأتي. وهذا كما يقال: أتاك الخير فأبشر. أي سيأتيك.
2- يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أي:
بالوحي.
5- لَكُمْ فِيها دِفْءٌ (الدّفء) : ما استدفأت به. يريد ما يتخذ من اوبارها من الأكسية والأخبية وغير ذلك.
6- وَلَكُمْ فِيها جَمالٌ حِينَ تُرِيحُونَ إذ راحت عظام الضروع والأسنمة، فقيل: هذا مال فلان.
وَحِينَ تَسْرَحُونَ بالغداة. ويقال: سرحت الإبل بالغداة وسرّحتها.
7- بِشِقِّ الْأَنْفُسِ أي بمشقة. يقال: نحن بشق من العيش، أي بجهد. وفي حديث أم زرع: «وجدني في اهل غنيمة بشقّ» .
9- وَمِنْها جائِرٌ أي: من الطرق جائر لا يهتدون فيه. والجائر:
العادل عن القصد.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 205
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست